١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وبنصب «القتال» ، والفاعل ضمير فى «كتب» يعود على اسم الله تعالى.
كره :
وقرئ :
بفتح الكاف ، وهى قراءة السلمى ، كالضعف والضعف.
٢١٧ ـ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ
وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَإِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ
وَلا يَزالُونَ يُقاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ
عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
قتال :
قرئ :
١ ـ بالكسر ، وهى قراءة الجمهور ، على أنه بدل اشتمال من «الشهر».
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة شاذة.
٣ ـ عن قتال ، بإظهار «عن» ، وهى قراءة ابن عباس ، والربيع ، والأعمش ، وهكذا هو فى مصحف عبد الله.
٤ ـ قتل فيه قل قتل فيه ، بغير ألف فيهما ، وهى قراءة عكرمة.
والمسجد الحرام :
قرئ :
١ ـ بالخفض ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة شاذة ، بالعطف على «وكفر به» ، ويكون على حذف مضاف ، أي : وكفر بالمسجد الحرام ، ثم حذف «الباء» وأضاف «الكفر» إلى «المسجد» ، ثم حذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه حبطت :
وقرئ :
بفتح الباء ، وهما لغتان ، وهى قراءة أبى السمال.