٣ ـ سل ، وهى قراءة الجمهور.
يبدل :
وقرئ :
بالتخفيف.
٢١٢ ـ (زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ)
زين :
قرئ :
١ ـ زين ، على بناء الفعل للمفعول ، ولا يحتاج إلى إثبات علامة التأنيث ، للمفصل ولكون المؤنث غير حقيقى التأنيث ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ زينت ، بالتاء ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٣ ـ زين ، على البناء للفاعل ، الذي هو ضمير يعود على الله تعالى ، إذ قبله «فإن الله شديد العقاب» ، وهى قراءة مجاهد ، وحميد بن قيس ، وأبى حيوة.
٢١٤ ـ (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ
وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ
نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ)
وزلزلوا حتى يقول :
قرئ :
١ ـ وزلزلوا حتى ، وهى قراءة الجمهور ، والفعل بعدها منصوب إما على الغاية ، وإما على التعليل.
٢ ـ وزلزلوا حتى ، برفع «يقول» ، وهى قراءة نافع ، والمضارع بعد «حتى» إذا كان للحال فلا يخلو أن يكون حالا فى حين الأخبار ، أو حالا قد مضت ، فتحكى على ما وقعت ، فيرفع الفعل على أحد هذين الوجهين.
٣ ـ وزلزلوا ويقول ، بالواو ، وهى قراءة الأعمش.
٢١٦ ـ (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ
وَعَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
كتب :
قرئ :