وقود :
قرئ :
بضم الواو ، وهو مصدر ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد ، وغيرهما.
١٢ ـ (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهادُ)
ستغلبون وتحشرون :
وقرئا :
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
٢ ـ بالتاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
١٣ ـ (قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى كافِرَةٌ
يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ)
فئة :
قرئ :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور ، على أنه مبتدأ محذوف الخبر ، أو على البدل من الضمير فى «التقتا»
٢ ـ بالجر ، وهى قراءة مجاهد ، والحسن ، والزهري ، وحميد ، على البدل التفصيلي ، وهو بدل كل من كل.
٣ ـ بالنصب ، على المدح ، وهى قراءة ابن السميفع ، وابن أبى عبلة.
تقاتل :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، على تأنيث الفئة ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء ، على التذكير ، لأن معنى الفئة : القوم ، فرد إليه ، وهى قراءة مجاهد ، ومقاتل.
يرونهم :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، مفتوحة على الخطاب ، وهي قراءة نافع ، ويعقوب ، وسهل.
٢ ـ بالياء ، مفتوحة ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بضم التاء ، على الخطاب ، وهى قراءة ابن عباس ، وطلحة.
٤ ـ بضم الياء ، على الغيبة ، وهى قراءة السلمى.