١٤ ـ (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعامِ وَالْحَرْثِ ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ)
زين :
قرئ :
١ ـ مبنيا للمفعول ، والفاعل محذوف ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الحسن.
والتزيين يصح إسناده إلى الله تعالى بالإيجاد والتهيئة للانتفاع ، أو نسبته إلى الشيطان بالوسوسة.
١٥ ـ (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ)
أؤنبئكم :
قرئ :
١ ـ بتحقيق الهمزتين ، من غير إدخال ألف بينهما.
٢ ـ بتخفيفهما وإدخال ألف بينهما.
٣ ـ بتسهيل الثانية من غير ألف بينهما.
٤ ـ بتسهيلهما وإدخال ألف بينهما.
٥ ـ نقل الحركة إلى اللام فى «مثل» ، وحذف الهمزة.
جنات :
قرئ :
١ ـ بالجر ، بدلا من «بخير» ، وهى قراءة يعقوب.
٢ ـ بالنصب ، بدلا من موضع «بخير».
١٨ ـ (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
شهد :
وقرئ :
١ ـ بضم الشين مبنيا للمفعول ، فيكون «أنه» موضع البدل ، وهى قراءة أبى الشعثاء.