٥٢ ـ (فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ)
الحواريون :
قرئ :
١ ـ بتشديد الياء ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بتخفيف الياء ، وهى قراءة إبراهيم النخعي ، وأبى بكر الثقفي.
٥٧ ـ (وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
فيوفيهم :
قرئ :
١ ـ فيوفيهم ، بالياء ، على سبيل الالتفات والخروج من ضمير المتكلم إلى ضمير الغيبة ، للتنوع فى الفصاحة ، وهى قراءة حفص ، ورويس.
٢ ـ فنوفيهم ، بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
٦١ ـ (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ
عَلَى الْكاذِبِينَ)
تعالوا :
قرئ :
١ ـ بفتح اللام ، وهو الأصل والقياس ؛ وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بضم اللام ، وهى قراءة الحسن ، وأبى واقد ، وأبى السمال ، ووجهه أن أصله : تعالوا ، كما تقول : تجادلوا ، نقلت الضمة من الياء إلى اللام ، بعد حذف فتحتها ، فبقيت ساكنة ، وواو الضمير ساكنة ، فحذفت الياء لالتقاء الساكنين ، وهو تعليل شاذ.
٦٤ ـ (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً
وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ)
سواء :
قرئ :
١ ـ بالجر ، على الصفة ، وهى قراءة الجمهور.