٢ ـ بالنصب ، على المصدرية ، وهى قراءة الحسن ؛ أي : استوت استواء.
٦٦ ـ (ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ حاجَجْتُمْ فِيما لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ. فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ لَكُمْ
بِهِ عِلْمٌ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
ها أنتم :
قرئ :
١ ـ ها أنتم ، بألف بعد الهاء بعدها همزة «أنتم» محققة ، وهى قراءة الكوفيين ، وابن عامر ، والبزي.
٢ ـ ها أنتم ، بهاء بعدها ألف بعدها همزة مسهلة بين بين ، وهى قراءة نافع ، وأبى عمرو ، ويعقوب.
٧١ ـ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)
تلبسون :
وقرئ :
١ ـ بفتح التاء ، مضارع «لبس» ، وهى قراءة يحيى بن وثاب ، وجعل «الحق» كأنه ثوب لبسوه ، و «الباء» فى «بالباطل» للحال.
٢ ـ بضم التاء وكسر «الباء» المشددة ، وهى قراءة أبى مجاز.
٣ ـ لم تلبسوا وتكتموا ، بحذف النون فيهما ، وهى قراءة عبيد بن عمير ، وهى شاذة.
٧٣ ـ (وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ
مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ)
أن يؤتى :
وقرئ :
١ ـ على الاستفهام ، الذي معناه الإنكار عليهم والتوبيخ ، وهى قراءة ابن كثير.
٢ ـ بكسر الهمزة ، بمعنى : لم يعط أحد مثل ما أعطيتم من الكرامة ، وهى قراءة الأعمش ، وشعيب بن أبى حمزة.
٣ ـ بكسر التاء من «يؤتى» ، على إسناد الفعل إلى أحد ، والمعنى : أن إنعام الله لا يشبهه إنعام أحد من خلقه ، وهى قراءة الحسن.