٧٥ ـ (وَمِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ
تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا
لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
تأمنه :
قرئ :
١ ـ تئمنه ، وهى قراءة أبى بن كعب.
٢ ـ تيمنه ، بتاء مكسورة وياء ساكنة بعدها ، وهي قراءة ابن مسعود ، والأشهب العقيلي ، وابن وثاب ، وهى لغة تميم.
يؤده :
قرئ :
١ ـ بكسر الهاء ووصلها بياء ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ باختلاس الحركة ، وهى قراءة قالون.
٣ ـ بالسكون ، وهى قراءة أبى عمرو ، وأبى بكر ، وحمزة ، والأعمش.
٤ ـ بضم الهاء ، ووصلها بواو ، وهى قراءة الزهري.
٥ ـ بضمها دون وصل ، وهى قراءة سلام.
٧٨ ـ (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
لتحسبوه :
وقرئ :
ليحسبوه ، بالياء ، وهو يعود على (الذين يلوون ألسنتهم).
٧٩ ـ (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ
كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِما كُنْتُمْ
تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ وَبِما كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ)
ثم يقول :
وقرئ :