١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور ، على أنه خبر «كان».
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة طائفة ، منهم : حماد بن سلمة ، جعلوه اسم «كان» ، والخبر «أن قالوا».
١٤٨ ـ (فَآتاهُمُ اللهُ ثَوابَ الدُّنْيا وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)
فآتاهم :
وقرئ :
فأثابهم ، من الإثابة ، وهى قراءة الجحدري.
١٥٠ ـ (بَلِ اللهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ)
الله :
وقرئ :
بالنصب ، على معنى : بل أطيعوا الله ، لأن الشرط السابق يتضمن معنى النهى ؛ أي : لا تطيعوا الكفار فتكفروا بل أطيعوا الله مولاكم ، وهى قراءة الحسن.
١٥١ ـ (سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ
بِهِ سُلْطاناً وَمَأْواهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ)
الرعب :
قرئ :
١ ـ بضم العين ، وهى قراءة ابن عامر ، والكسائي.
٢ ـ بسكونها ، وهى قراءة الباقين.
١٥٣ ـ (إِذْ تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ
غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَلا ما أَصابَكُمْ وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
تصعدون :
قرئ :
١ ـ مضارع «أصعد» ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مضارع «صعد» ، وهى قراءة أبى عبد الرحمن ، والحسن ، ومجاهد ، وقتادة ، واليزيدي.
٣ ـ مضارع «تصعد» ، وأصله : تتصعد ، وهى قراءة أبى حيرة.
٤ ـ يصعدون ، على الخروج من الخطاب إلى الغائب ، وهى قراءة ابن محيصن ، وابن كثير.
تلوون :
قرئ :
تلوون ، من ألوى ، وهى قراءة الأعمش ، وأبى بكر ، وهى لغة فى «لوى».