أحد :
وقرئ :
بضم الهمزة والحاء ، وهو الجبل ، وهى قراءة حميد بن قيس.
والقراءة الشهيرة أقوى ، لأن النبي صلىاللهعليهوسلم لم يكن على الجبل إلا بعد ما فر الناس عنه.
١٥٤ ـ (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ
قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا
مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ
كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ ما فِي صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ)
أمنة :
قرئ :
١ ـ بفتح الميم ، على أنه بمعنى الأمر ، أو جمع أمنة ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بسكون الميم ، بمعنى الأمن ، وهى قراءة النخعي ، وابن محيصن.
كله :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، تأكيد للأمر ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالرفع ، على أنه مبتدأ ، أو توكيدا للأمر على الموضع ، وهى قراءة أبى عمرو.
لبرز :
قرئ :
١ ـ ثلاثيا مبنيا للفاعل ، أي : لصاروا فى البراز من الأرض ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مشدد الراء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة أبى حيوة.
كتب :
قرئ :
١ ـ مبنيا للمفعول ، ورفع «القتل» ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مبنيا للفاعل ، ونصب «القتل».