القتل :
وقرئ :
القتال ، مرفوعا ، وهى قراءة الحسن ، والزهري :
١٥٦ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إِذا
ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وَما قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ اللهُ ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللهُ
بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
تعملون :
قرئ :
١ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة ابن كثير ، والأخوين.
٢ ـ بالتاء ، على الخطاب ، وهى قراءة الباقين.
١٥٧ ـ (وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ
خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
متم :
قرئ :
١ ـ بالضم ، وهى قراءة الابنين ، والأبوين ، هنا وفى جميع القرآن ، وقراءة حفص هنا.
٢ ـ بالكسر ، وهى قراءة الباقين.
يجمعون :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، على سياق الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء ؛ أي : مما يجمعه الكفار والمنافقون وغيرهم ، وهى قراءة قوم ، منهم : حفص عن عاصم.
١٥٨ ـ (وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ)
متم :
قرئ :
١ ـ بالضم ، وهى قراءة الابنين والأبوين ، (انظر : الآية السابقة) ، وقراءة حفص هنا.
٢ ـ بالكسر ، وهى قراءة الباقين.