٣١ ـ (فَبَعَثَ اللهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ
يا وَيْلَتى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي
فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ)
يا ويلتا :
١ ـ بألف بعد التاء ، وهى بدل من ياء المتكلم ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإمالة الألف ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وأبى عمرو.
أعجزت :
١ ـ بفتح الجيم ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسر الجيم ، وهى قراءة ابن مسعود ، والحسن ، وفياض ، وطلحة ، وسليمان ، وهى لغة شاذة.
فأوارى :
١ ـ بنصب الياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بسكون الياء ، وهى قراءة طلحة بن مصرف ، والفياض بن غزوان.
سوأة أخى :
وقرئ :
١ ـ سوة أخى ، بحذف الهمزة ، ونقل حركتها إلى الواو.
٢ ـ سوة أخى ، بقلب الهمزة ، واوا وإدغامها فى الواو ، وهى قراءة أبى حفص.
٣٢ ـ (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ
فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما أَحْيَا
النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُنا بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ
بَعْدَ ذلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ)
من أجل :
وقرئ :
١ ـ بفتح الهمزة وكسرها.
٢ ـ بكسرها وحذفها ونقل حركتها إلى الساكن قبلها ، وهى قراءة ابن القعقاع.
٣ ـ بحذفها وفتحها ونقل الحركة إلى النون ، وهى قراءة ورش.