٣٣ ـ (إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا
أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ
خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ)
أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع :
قرئت :
١ ـ بالتشديد ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالتخفيف ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد ، وابن محيصن.
٣٦ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ
يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
ما تقبل :
قرئ :
١ ـ بالبناء للمجهول ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالبناء للفاعل ؛ أي : ما تقبل الله منهم ، وهى قراءة يزيد بن قطيب.
٣٧ ـ (يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها وَلَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ)
أن يخرجوا :
قرئ :
١ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة النخعي ، وابن وثاب.
٣٨ ـ (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
السارق والسارقة :
قرئا :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالنصب ، على الاشتغال ، وهى قراءة عيسى بن عمر ، وابن أبى عبلة.
٣ ـ والسارقون والسارقات ، وهى قراءة عبد الله.