٢ ـ بضمها ، مضارع «قطع» ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ يقطع ، بالتخفيف.
٤ ـ يقطع ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد ، وقتادة ، ويعقوب.
٥ ـ تقطع ، بضم التاء وفتح القاف وكسر الطاء المشددة ، ونصب «قلوبهم» ، وهى قراءة أبى حيوة.
٦ ـ قطعت ، وهى قراءة طلحة ، والخطاب للرسول صلىاللهعليهوسلم ، ولكل مخاطب.
١١١ ـ (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ
فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ
وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ
بِهِ وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
فيقتلون ويقتلون :
قرئا :
١ ـ الأول على البناء للفاعل ، والثاني على البناء للمفعول ، وهى قراءة الحسن ، وقتادة ، وأبى رجاء ، والعربيين ، والحرميين ، وعاصم.
٢ ـ الأول على البناء للمفعول والثاني على البناء للفاعل ، وهى قراءة النخعي ، وابن وثاب ، وطلحة ، والأهمش ، والأخوين.
١١٧ ـ (لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ
مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ)
يزيغ :
قرئ :
١ ـ بالياء المفتوحة ، وهى قراءة حمزة ، وحفص.
٢ ـ بالتاء المفتوحة ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بالتاء المضمومة ، وهى قراءة الأعمش ، والجحدري.