٢ ـ بالإمالة وبغير الهمز ، وهى لغة أهل الحجاز ، وهى قراءة الكسائي.
٧ ـ (لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ)
آيات :
١ ـ آيات ، على الجمع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ آية ، على الإفراد ، وهى قراءة مجاهد ، وشبل ، وأهل مكة ، وابن كثير.
٣ ـ عبرة ، وكذا هى فى مصحف أبى.
١٠ ـ (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ
السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ)
غيابة :
وقرئ :
١ ـ غيابات ، بالتشديد والجمع ، وهى قراءة ابن هرمز.
٢ ـ غيبة ، وهى قراءة الحسن.
يلتقطه :
وقرئ :
تلتقطه ، بتاء التأنيث ، أنث على المعنى ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد ، وقتادة ، وأبى رجاء.
١١ ـ (قالُوا يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَناصِحُونَ)
لا تأمنا :
وقرئ :
١ ـ بإدغام نون «تأمن» فى نون الضمير ، من غير إشمام ، وهى قراءة زيد بن على ، وأبى جعفر ، والزهري ، وعمرو بن عبيد.
٢ ـ بالإدغام والإشمام للضم ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ بضم الميم ، فتكون الضمة منقولة إلى الميم من النون الأولى ، بعد سلب الميم حركتها وإدغام النون فى النون ، وهى قراءة ابن هرمز.
٤ ـ لا تأمننا ، بالإظهار وضم النون على الأصل ، وخط المصحف بنون واحد ، وهى قراءة أبى ، والحسن وطلحة بن مصرف ، والأعمش.