١ ـ بالتاء ، على الخطاب ، هى قراءة ابن عباس ، وقتادة.
٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة مجاهد ، وابن جبير.
دارهم :
وقرئ :
ديارهم ، بالجمع.
٣٣ ـ (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ
أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ)
تنبئونه :
وقرئ :
تنبئونه ، من «أنبأ» ، وهى قراءة الحسن.
زين :
قرئ :
١ ـ على البناء للفاعل ، و «مكرهم» بالنصب ، وهى قراءة مجاهد.
٢ ـ على البناء للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
فصدوا :
قرئ :
١ ـ بضم الصاد ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الكوفيين.
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بكسر الصاد ، وهى قراءة ابن وثاب.
٤ ـ وصد ، بالتنوين ، عطفا على «مكرهم» ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق.
٣٦ ـ (وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الْأَحْزابِ مَنْ
يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُوا
وَإِلَيْهِ مَآبِ)
ولا أشرك :
وقرئ :