١٨ ـ (مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمالُهُمْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عاصِفٍ
لا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلى شَيْءٍ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ)
الربح :
١ ـ بالإفراد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ الرياح ، بالجمع ، وهى قراءة نافع ، وأبى جعفر.
فى يوم عاصف :
وقرئ :
فى يوم عاصف ، على الإضافة ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وإبراهيم بن أبى بكر عن الحسن.
١٩ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ
بِخَلْقٍ جَدِيدٍ)
تر :
وقرئ :
بسكون الراء ، على إجراء الوصل مجرى الوقف ، وهى قراءة السلمى.
خلق :
قرئ :
١ ـ خالق ، اسم فاعل ، وجر «الأرض» ، وهى قراءة الأخوين.
٢ ـ خلق ، فعلا ماضيا ، و «الأرض» بالفتح ، وهى قراءة باقى السبعة.
٢١ ـ (وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعاً فَقالَ الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذابِ
اللهِ مِنْ شَيْءٍ قالُوا لَوْ هَدانَا اللهُ لَهَدَيْناكُمْ سَواءٌ
عَلَيْنا أَجَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ)
وبرزوا :
وقرئ :
مبنيا للمفعول ، وبتشديد الراء ، وهى قراءة زيد بن على.