٢٣ ـ (وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ)
وأدخل :
قرئ :
١ ـ بهمزة المتكلم ، مضارع «أدخل» ، وهى قراءة الحسن ، وعمرو بن عبيد.
٢ ـ ماضيا مبنيا للمجهول ، وهى قراءة الجمهور
٣٠ ـ (وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا
فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ)
ليضلوا :
قرئ :
١ ـ بفتح الياء ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو.
٢ ـ بضمها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣٤ ـ (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللهِ لا تُحْصُوها إِنَّ
الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)
من كل :
وقرئ :
بالتنوين ؛ أي : من كل ما سألتموه ، و «ما» موصولة ، مفعول ثان ، وهى قراءة ابن عباس ، والضحاك ، والحسن ، ومحمد بن على ، وجعفر بن محمد ، وعمرو بن فائد ، وقتادة ، وسلام ، ويعقوب ، ونافع فى رواية.
٣٥ ـ (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ)
واجنبنى :
وقرئ :
وأجنبنى ، من «أجنب» ، وهى قراءة الجحدري ، وعيسى الثقفي.