لتفسدن :
وقرئ :
١ ـ بضم التاء وفتح السين ، مبنيا للمفعول ؛ أي : يفسدكم غيركم ، وهى قراءة ابن عباس ، ونصر بن على ، وجابر بن زيد.
٢ ـ بفتح التاء وضم السين : أي : فسدتم ، وهى قراءة عيسى.
علوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ عليا ، بكسر اللام والياء المشددة ، وهى قراءة زيد بن على.
٥ ـ (فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ
فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً)
عبادا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ عبيدا ، وهى قراءة الحسن ، وزيد بن على.
فجاسوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فحاسوا ، بالحاء المهملة ، وهى قراءة أبى السمال.
٣ ـ فتجوسوا ، على وزن «تكسروا» ، بالجيم.
٧ ـ (إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً)
ليسوءوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور ، بلام «كى» ، وياء الغيبة ، وضمير الجمع الغائب العائد على المبعوثين.
وقرئ :