فيغرقكم :
قرئ :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو.
٢ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة باقى القراء.
٣ ـ بتاء الخطاب ، مسندا إلى «الريح» ، وهى قراءة مجاهد ، وأبى جعفر.
٤ ـ بياء الغيبة ، وفتح الغين ، وشد الراء ، معدى بالتضعف ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء.
٥ ـ بتاء الخطاب وفتح الغين وشد الراء ، ورويت عن أبى جعفر.
٦ ـ بالنون وإسكان الغين وإدغام القاف فى الكاف ، وهى قراءة حميد ، ورويت عن أبى عمرو ، وابن محيصن الريح :
١ ـ بالإفراد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ الرياح ، بالجمع ، وهى قراءة أبى جعفر.
٧١ ـ (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ
كِتابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
ندعو :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يدعو ، بياء الغيبة ؛ أي : يدعو الله ، وهى قراءة مجاهد.
٣ ـ يدعى ، مبنيا للمفعول ، و «كل» مرفوع به ، وهى قراءة الحسن ، فيما ذكر أبو عمرو الداني.
٧٦ ـ (وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ
خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً)
وإذا لا يلبثون :
وقرئ :
١ ـ وإذا لا يلبثوا ، بحذف النون ، أعملت «إذا» فنصب بها ، وهى قراءة أبى ، وكذا هى فى مصحف عبد الله.