٢ ـ بالتخفيف ، وهى لغة أهل تهامة.
٣ ـ فعلا ماضيا مبنيا للمفعول ، وهى قراءة زيد بن على.
قال الزمخشري : عطفا على «أعدت».
مطهرة :
قرئ :
١ ـ مطهرات.
٢ ـ مطهرة ، بتشديد الطاء ، وأصله : متطهرة ، فأدغم.
٢٦ ـ (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ
بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفاسِقِينَ)
يستحى :
قرئ :
١ ـ يستحى ، بياءين ، والماضي «استحيا» ، وهى لغة أهل الحجاز ، وبها قرأ الجمهور.
٢ ـ يستحى ، بياء واحدة ، والماضي : استحى ، وهى لغة بنى تميم ، وبها قرأ ابن كثير.
بعوضة :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور ، على أن تكون :
(أ) صفة ل «ما» : إذا جعلنا «ما» بدلا من «مثل». و «مثل» مفعول «يضرب».
(ب) بدلا من «مثل».
(ح) عطف بيان ، و «مثلا» مفعول «يضرب».
(د) مفعولا ل «يضرب» ، و «مثلا» حال من النكرة مقدمة عليها.
(ه) مفعولا ثانيا ل «يضرب» ، والأول هو «المثل» ، على أن «يضرب» يتعدى إلى اثنين.
(و) مفعول أول ل «يضرب» ، و «مثلا» المفعول الثاني.
(ز) منصوبا ، على تقدير إسقاط الجار ، والمعنى : أن يضرب مثلا ما بين بعوضة فما فوقها.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الضحاك وإبراهيم بن أبى عبلة ، على أن تكون خبرا لمبتدإ محذوف.
يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين :