١١١ ـ (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) إلا من كان هودا أو نصارى وقرئ :
إلا من كان يهوديا أو نصرانيا ، وهى قراءة أبى ، فحمل الاسم والخبر معا على اللفظ ، وهو الإفراد والتذكير.
١١٢ ـ (بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)
ولا خوف :
قرئ :
١ ـ برفع الفاء من غير تنوين ، وهى قراءة ابن محيصن.
٢ ـ بالفتح من غير تنوين ، وهى قراءة الزهري ، وعيسى الثقفي ، ويعقوب ، وآخرين.
١١٧ ـ (بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
بديع :
قرئ :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالنصب على المدح ، وهى قراءة المنصور.
٣ ـ بالجر على أنه بدل من الضمير فى «له» الآية : ١١٦.
فيكون :
قرئ :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالنصب ، وهى قراءة ابن عامر
١١٨ ـ (وَقالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآياتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)
تشابهت :
وقرئ :
تشابهت ، بتشديد الشين.