١١٩ ـ (إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلا تُسْئَلُ عَنْ أَصْحابِ الْجَحِيمِ)
تسأل :
قرئ :
١ ـ بضم التاء واللام ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ وما تسأل ، وهى قراءة أبى.
٣ ـ ولن تسأل ، وهى قراءة ابن مسعود.
٤ ـ ولا تسأل ، بفتح التاء وجزم اللام ، على النهى ، وهى قراءة نافع ، ويعقوب.
١٢٤ ـ (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً
قالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)
وإذا ابتلى إبراهيم ربه :
قرئ :
١ ـ بنصب «إبراهيم» ورفع «ربه» ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ برفع «إبراهيم» ونصب «ربه» ، وهى قراءة ابن عباس ، وأبى الشعثاء ، وأبى حنيفة ؛ والمعنى على الدعاء.
١٢٥ ـ (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنا
إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)
واتخذوا :
قرئ :
١ ـ بكسر الخاء ، على الأمر ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، وعاصم ، وحمزة ، والكسائي ، والجمهور.
٢ ـ بفتحها ، على أنه فعل ماض ، وهى قراءة نافع ، وابن عامر.
١٢٦ ـ (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ
مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ
إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
فأمتعه :
قرئ :
١ ـ مشددا ، على الخبر ، وهى قراءة الجمهور من السبعة.