آووهم بالخدمة في المنزل ، ونصروهم بتهيئة ما احتاجوا إليه من الأهبة (أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) بالألفة والمحبة (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا) عن الأوطان المألوفة ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا.