|
آه أي حرمان ، ولكنّ اثنين من أصل كريم سيأتيان بالنجدة بالبرّ وبالبحر » الثالث ـ ٥ |
والمعدان اللامعان هما بلا شك الذهب والفضة ، ولعله يعني بالكسوف الذي سيحل بهما هو نقصانهما أو استحواذ فئة محدودة عليهما بحيث يغيبان عن تداول أكثرية الناس فيكون ذلك لهما مثل كسوف الشمس. وإبريل ( نيسان ) هو بداية السنة المالية في العصور الحديثة وكما ترى فإنه أصاب قوية في ربطه للمال بهذا الشهر من السنة.
إذن فهذه نبوءة أخرى عن المستقبل الأقتصادي للعالم يمكن ربطه بما مضى وهي صورة قاتمة عن العوز والحرمان.
ولا أعرف تفسيراً لهذين الإثنين من الأصل الكريم ولعلها مما ستكشف عنها الأيام فيما يأتي به المستقبل.