العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
ما أوحى إليه (ع) وصدر عنه من الحكم ،
وفيه : آية ، و : ٣٤ ـ حديثا................................................. ٣٣
تفسير : « وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ » ومعنى الزبور ، ونزوله..................... ٣٣
العلة التي من أجلها سمي الفرقان فرقانا....................................... ٣٣
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليهالسلام في سعة رحمته......................... ٣٤
فيما قال داود عليهالسلام لسليمان عليهالسلام.......................................... ٣٥
في مؤمن سعى في حاجة أخيه المسلم......................................... ٣٦
في أن الزبور كان بالعبرانية وكان مائة وخمسين سورة ، وثلاثة أثلاث ، فالثلث الأول فيه : ما يلقون من بخت نصر وما يكون من أمره في المستقبل ، وفي الثلث الثاني : ما يلقون من أهل الثور ، وفي الثلث الثالث : مواعظ وترغيب ليس فيه أمر ولا نهي ولا تحليل ولا تحريم................................................................ ٣٧
قصة داود عليهالسلام وشاب الذي كان عنده ونظر إليه ملك الموت ، وقال : إني امرت بقبض روحه إلى سبعة أيام في هذا الموضع ، فرحمه داود عليهالسلام وقصة تزويجه ، وتأخير أجله إلى ثلاثين سنة........................ ٣٨
في التواضع والتكبر........................................................ ٣٩
في المذنبين والصديقين والشكر............................................. ٤٠
في أن العاقل يجعل ساعاته أربع ساعات...................................... ٤١
قصة عابد مراء ، وشهادة خمسين رجلا له فغفر الله........................... ٤٢
ما روى السيد ابن طاوس قدسسره في كتاب سعد السعود ما راى في الزبور......... ٤٣