العنوان |
الصفحة |
في كيفية خلق آدم عليهالسلام................................................... ٣٢
في تسميت العاطس وعلته................................................. ٣٣
في خلقة حواء عليهالسلام....................................................... ٣٣
الأنوار الخمسة الطيبة عليهمالسلام في أصابع آدم عليهالسلام.............................. ٣٤
في وصاية آدم إلى شيث ، وشيث إلى أنوش ، وأنوش إلى قينان ، ومنه إلى مهلائيل ، ومنه إلى أدد ، ومنه إلى اخنوخ وهو إدريس ، ومنه إلى متوشلخ ومنه إلى لمك ، ومنه إلى نوح عليهالسلام.......................... ٣٥
في وصاية نوح إلى سام ، ومنه إلى أرفخشد ، ومنه إلى عابر وهو هود ، ومنه إلى قالع ، ومنه إلى شارغ ، ومنه إلى تاخور ، ومنه إلى تارخ ، ومنه إلى إبراهيم ، ومنه إلى إسماعيل ، ومنه إلى قيذار ، ومنه إلى الهميسع ، ومنه إلى نبت ، ومنه إلى يشحب ، ومنه إلى ادد ، ومنه إلى عدنان ، ومنه إلى إلى معد ، ومنه إلى نزار ، ومنه إلى مضر ، ومنه إلى إلياس ، ومنه إلى مدركة ، ومنه إلى خزيمة ، ومنه إلى كنانة ، ومن كنانة إلى قصي ، ومن قصي إلى لوي ، ومن لوي إلى غالب ، ومنه إلى فهر ، ومن فهر إلى عبد مناف ، ومن عبد مناف إلى هاشم ، وانما سمي هاشما لأنه هشم الشريد لقومه ، وكان اسمه عمرو العلاء ، وكان نور رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في وجهه ٣٦
في أن هاشما إذا أهل هلال ذي الحجة يامر الناس بالاجتماع إلى الكعبة ، وقام خطيبا ٣٨
أشعار في مدح هاشم...................................................... ٣٩
في أولاد هاشم والرؤيا التي رآها في سلمى بنت عمر.......................... ٣٩
في أن هاشما خرج للسفر إلى المدينة بعد الرؤيا في طلب سلمى.................. ٤٠
أول عداوة اليهود لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٤٢
في أن إبليس تصور لسلمى في صورة شيخ كبير ذي هيبة وحلية حسنة ، وقال :