العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
اثبات المعراج ومعناه وكيفيته وصفته وما جرى
فيه ووصف البراق ، والآيات فيه ،
وفيه : ١٢٢ ـ حديثا....................................................... ٢٨٢
تفسير الآيات........................................................... ٢٨٢
في كيفية الإسراء ، والأقوال فيه.......................................... ٢٨٤
في أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم اسرى بروحه وجسده ، ومعنى العبد.......................... ٢٨٦
تفسير قوله تعالى : « عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى ، ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى ، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى ، فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى »........................................................ ٢٨٧
تفسير قوله تبارك وتعالى : « ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى »..................... ٢٨٨
بيان من العلامة المجلسي رحمهالله في عروجه صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السماء في ليلة واحدة...... ٢٨٩
أقوال القدماء وأهل التحقيق منهم في المعراج................................ ٢٩٠
الرد على من أنكر المعراج................................................ ٢٩١
الرد على من أنكر خلق الجنة والنار....................................... ٢٩٢
في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لما اسري بي إلى السماء ، دخلت الجنة..................... ٢٩٢
أشعار من جارود بن المنذر في مدح النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم............................ ٢٩٤
في أن الأنبياء المرسلين عليهمالسلام كانوا قبل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وماتوا ، فكيف يصح سؤالهم في السماء ٢٩٨
في قول الصادق عليهالسلام : ما تنبأ نبي قط إلا بمعرفة حقنا وتفضيلنا على من سوانا. ٢٩٩
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لما اسرى بي إلى السماء ما مررت بملاء من الملائكة