العنوان |
الصفحة |
الدنيا إليه ، وصوت أفزعه صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٣٢٠
في ملك يقال له : إسماعيل ، وكان في السماء الدنيا وهو صاحب الخطفة...... ٣٢١
في ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رأى الملك الموت ليلة المعراج........................ ٣٢٢
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رأى أشباح امته ليلة المعراج ، وملكان يناديان احدهما يقول : اللهم أعط كل منفق خلفا ، والآخر يقول : اللهم أعط كل ممسك تلفا..................................................... ٣٢٣
فيما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في السماء من أشباح رجال امته ونسائهم......... ٣٢٤
الديك وتسبيحه......................................................... ٣٢٧
الدعاء في الصباح والمساء................................................ ٣٢٩
في وجوب الصلاة ، والعلة التي من أجلها لم يسأل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ربه عز وجل التخفيف عن امته من خمسين صلاة حتى سأله موسى عليهالسلام والعلة التي من أجلها لم يسأل التخفيف عنهم من خمس صلوات......... ٣٣٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : يا علي أنت إمام المسلمين ، وأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين : وحجة الله بعدي على الخلق أجمعين ، وسيد الوصيين ووصي سيد النبيين................................ ٣٣٧
في طيب الكلام وادامة الصيام وإطعام الطعام والتهجد....................... ٣٤٢
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أسرى بي ربي فاوحى إلى في علي عليهالسلام بثلاث : إنه إمام المتقين ، وسيد المؤمنين ، وقائد الغر المحجلين....................................................................... ٣٤٣
العلة التي من أجلها صارت الأنبياء والرسل والحجج عليهمالسلام أفضل من الملائكة........ ٣٤٥
العلة التي من أجلها عرج الله تبارك وتعالى شأنه بنبيه إلى السماء ، ومنها إلى سدرة المنتهى ، ومنها إلى حجب النور وخاطبه هناك ، والله لا يوصف بمكان.................................................... ٣٤٨