العنوان |
الصفحة |
معنى قوله تبارك وتعالى : « وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ »..................... ٣٠
معنى قوله عز اسمه : « وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ »......................... ٣٤
العلة التي من أجلها قتل في غزوة أحد سبعين نفر من المسلمين.................. ٣٧
تفسير قوله تبارك وتعالى وجل جلاله وشأنه : « وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ، فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ » وأنها نزلت في شهداء بدر واحد وبئر معونة.............. ٣٨
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : رأيت الملائكة بين السماء والأرض تغسل حنظلة بن أبي عامر الراهب بماء المزن ( السحاب ) في صحاف من فضة................................................................. ٤٧
في نزول قوله تبارك وتعالى : « إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا » وإشارة إلى سبب غزوة أحد ٤٧
أقوال الصحابة في غزوة أحد وكيفية القتال مع المشركين...................... ٤٨
في أن أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كانوا سبعمائة رجل ، فوضع صلىاللهعليهوآلهوسلم عبد الله بن جبير في خمسين من الرماة على باب الشعب ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم له : إن رأيتمونا قد هزمناهم حتى أدخلناهم مكة فلا تبرحا من هذا المكان ، وإن رأيتموهم قد هزمونا حتى أدخلونا المدينة فلا تبرحوا وألزموا مراكزكم ، وما فعل أصحابه................................. ٤٩
رجز علي عليهالسلام يوم أحد................................................... ٥٠
فيمن قتله علي بن أبي طالب عليهالسلام.......................................... ٥١
فيما فعلت نسيبة بنت كعب بن المازنية رضي الله عنها........................ ٥٣
في انهزام المسلمين ولم يزل أمير المؤمنين عليهالسلام يقاتل حتى أصابه في وجهه ورأسه وصدره وبطنه ويديه ورجليه تسعون جراحة ، وسمعوا مناديا من السماء : لا سيف إلا ذو الفقار ، ولا فتي إلا علي.................. ٥٤