العنوان |
الصفحة |
الباب العشرون
غزوة الحديبية وبيعة الرضوان وعمرة
القضاء وسائر الوقائع ، والآيات فيه ،
وفيه : ١٨ ـ حديثا ٣١٧
تفسير الآيات........................................................... ٣١٩
في قوله تعالى : « فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ».................... ٣٢٠
في أشهر الحرم ، ومعنى قوله عز اسمه : « وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ ».............. ٣٢١
تفسير قوله تعالى : « وَما لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللهُ »............................ ٣٢٣
معنى قوله عز وجل : « إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ » وبيعة الرضوان ، والعلة التي من أجلها سميت هذه البيعة بيعة الرضوان ٣٢٤
معنى قوله جل جلاله وعظم شأنه : « إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ » والمراد من الشجرة ٣٢٦
قصة فتح الحديبية....................................................... ٣٢٩
في كتاب كتب بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقريش في عمرة القضاء............... ٣٣٣
تفسير قوله تعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ » ٣٣٧
في قوله عز اسمه : « وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ » ولما نزلت هذه الآية طلق عمر بن الخطاب امرأتين كانتا له بمكة مشركتين....................................................................... ٣٣٨
قصة زينب رضي الله تعالى عنها بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم..................... ٣٣٩
في كيفية الامتحان المؤمنات.............................................. ٣٣٩
فيما قاله المشركون لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ارجاع المسلمين إليهم.............. ٣٤٤
معنى قوله عز من قائل : « إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً » والمراد من الفتح........ ٣٤٥