العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
أن الإمامة لا تكون الا بالنص ، ويجب على الامام
النص على من بعده ، والآيات فيه ،
وفيه : ٢٥ ـ حديثاً.......................................................... ٦٦
تفسير الآيات............................................................. ٦٦
العلة التي من أجلها تمنع القوم من اختيار إمام لأنفسهم........................ ٦٨
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عرج مائة وعشرين مرة.................................. ٦٩
العلة التي من أجلها صارت الإمامة في ولد الحسين عليهالسلام دون الحسن عليهالسلام....... ٧٠
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يعرض نفسه على القبائل............................. ٧٤
في قول أبى الحسن الرفاء لابن رامين الفقيه : لما خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من المدينة ما استخلف عليها أحدا؟ قال : بلى استخلف عليا ، قال : وكيف لم يقل لأهل المدينة اختاروا فانكم لا تجتمعون على الضلال! قال : خاف عليهم الخلف والفتنة ، قال : فلو وقع بينهم فساد لأصلحه عند عودته ، قال : هذا أوثق ، قال فاستخلف أحدا بعد موته؟ قال : لا ، قال : فموته أعظم من سفره ، فكيف أمن على الامة بعد موته ما خافه في سفره وهو حي عليهم؟! فقطعه..................... ٧٥
الباب الرابع
وجوب معرفة الامام ، وانه لا يعذر الناس بترك الولاية ،
وان من مات ولا يعرف امامه أو شك فيه
مات ميتة الجاهلية وكفر ونفاق ،
وفيه : ٤٠ ـ حديثاً.......................................................... ٧٦
أدنى ما يكون به الرجل ضالا.............................................. ٨٢