العنوان |
الصفحة |
الباب السابع
أنه لا تقبل الاعمال الا بالولاية ، والآيات
فيه ، وفيه : ٧١ ـ حديثا................................................... ١٦٦
في أن الولاية سبب قبول الصلاة والصوم والزكاة والحج..................... ١٦٧
في أن قوله تعالى « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » ، ولاية أهل البيت عليهمالسلام ١٦٨
في أفضل البقاع......................................................... ١٧٢
معنى : إذا عرفت الحق فاعمل ما شئت.................................... ١٧٣
جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن.................................. ١٧٤
قصة حبر من أحبار بني إسرائيل........................................... ١٧٦
في ان الكعبة كانت حطيم إسماعيل عليهالسلام................................... ١٧٨
موسى بن عمران عليهالسلام ومروره برجل..................................... ١٨٠
في أن الجاحد لولاية علي عليهالسلام كعابد الوثن................................ ١٨١
أعظم الناس حسرة...................................................... ١٨٦
عبادات المخالفين........................................................ ١٩١
ولاية امام جائر......................................................... ١٩٣
لا يشم رائحة الجنة من لا يوال عليا عليهالسلام.................................. ١٩٤
عن الصادق ، عن أبيه ، عن جده عليهمالسلام قال : مر أمير المؤمنين عليهالسلام في مسجد الكوفة وقنبر معه فرأى رجلا قائما يصلي فقال : يا أمير المؤمنين ما رأيت رجلا أحسن صلاة من هذا ، فقال أمير المؤمنين : يا قنبر فو الله لرجل على يقين من ولايتنا أهل البيت خير ممن له عبادة ألف سنة ، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت ، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة وجاء بعمل اثنين وسبعين نبيا ما يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت وإلا