العنوان |
الصفحة |
أبواب الصفات
الباب الأول
نفى التركيب واختلاف المعاني والصفات ، وانه
ليس محلا للحوادث والتغييرات ، وتأويل
الآيات فيها ، والفرق بين صفات الذات وصفات
الافعال ، وفيه : ١٩ ـ حديثا................................................. ٦٢
في أن : غضب الله عز وجل : عقابه ، ورضاه : ثوابه......................... ٦٣
تفسير : لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ ، وما قيل في تفسير الآية.................. ٦٤
في أن لله عز وجل رضى وسخط........................................... ٦٦
في نعوت الله تبارك وتعالى وما قال الصدوق رحمهالله.............................. ٧٠
في صفات الذات.......................................................... ٧١
في أن الله عز وجل لم يزل يعلم ويسمع ويبصر............................... ٧٢
بيان : في السمع والبصر وكونهما من صفات الذات.......................... ٧٣
الباب الثاني
العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه ، وفيه : ٤٤ ـ حديثا ٧٤
في أن الله تعالى يعلم الشيء الذي لم يكن أن لو كان كيف كان............... ٧٨
معنى : يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى.................................................. ٧٩
معنى : يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ.................................................. ٨٠
في أن عِلْمُ السَّاعَةِ ، ونزول الغيث ، وما فِي الْأَرْحامِ ، وما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، وأشياء لم يطلع عليها ملك