الباب السابع والثمانون

التقية والمداراة ، وفيه : آيات ، و : ١٤٤ ـ حديثا........................... ٣٩٣

فيما قاله الرضا عليه‌السلام في جواب من سئل عنه : ما العقل........................ ٣٩٣

في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه‌السلام.................................. ٣٩٦

فيما قاله الإمام الصادق عليه‌السلام في طلب السلامة والتقية......................... ٤٠٠

تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه‌السلام ، وما قاله تورية ، وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون................................................................... ٤٠٢

تقية رجل من أصحاب الجواد عليه‌السلام.......................................... ٤٠٥

في جواز الحلف لصاحب العشار............................................. ٤١١

في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود......................................... ٤١٢

قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه‌السلام........................ ٤١٦

العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل...................................... ٤١٧

في قول علي عليه‌السلام : إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا مني ٤٣٠

العلة التي من أجلها جعلت التقية............................................. ٤٣٤

في أن مداراة الناس كان نصف الإيمان........................................ ٤٤٠