العنوان |
الصفحة |
فيما قال الله تبارك وتعالى للجنة............................................. ١١٦
الباب الخامس والثمانون
حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث ١١٧
حد من قال : احتلمت بأمك................................................ ١١٩
في أن من ذكر محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم أو واحدا من أهل بيته : بالسوء ، وبما لا يليق بهم ، والطعن فيهم ، وجب عليه القتل ١٢٠
الباب السادس والثمانون
حرمة شرب الخمر وعلتها والنهى عن التداوي بها ، والجلوس على مائدة يشرب عليها ، وأحكامها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث............................................................................ ١٢٣
معنى قوله تعالى : « وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً » في ذيل الصفحة وفيها ما يناسب المقام......................................................................... ١٢٣
في أن من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين يوما ، وعقاب من مات وفي بطنه شيء من الخمر ١٢٦
في قول علي عليهالسلام : الفتن ثلاث : حب النساء ، وشرب الخمر ، وحب الدينار والدرهم...... ١٢٨
في أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن في الخمر عشرة.................................. ١٣٠
في أن أبا بكر شرب الخمر في المدينة ، وما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم............... ١٣١
العلة التي من أجلها سمي المسجد الفضيخ بالفضيخ............................. ١٣٢
العلة التي من أجلها لم تقبل صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا ، وفي