العنوان |
الصفحة |
الباب الرابع والعشرون
الفرق بين الإيمان والإسلام وبيان معانيهما ، وبعض شرائطهما ،
وفيه : آيات ، و : ٥٦ ـ حديثا............................................. ٢٢٥
تفسير الآيات.............................................................. ٢٢٨
معنى قوله عز وجل : « وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً ».................................... ٢٢٩
معنى قوله عز وجل : « إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ »........................... ٢٣٠
معنى قوله عز اسمه : « وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ »................................ ٢٣٣
معنى قوله عز اسمه : « وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً » وانها نزلت لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من غزوة خيبر وبعث أسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الإسلام ، وقصة مرداس بن نهيك الفدكي ، والعلة التي من أجلها تخلف أسامة بن زيد........................................................ ٢٣٤
معنى قوله تبارك وتعالى : « قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا »............................. ٢٣٩
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ( محمد رسول الله ) ، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم ، وأن العامة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة............................. ٢٤٢
في أن الإيمان والإسلام غير مترادفان ويطلق على معان.......................... ٢٤٣
معنى الإسلام والثمرات المرتبة عليه........................................... ٢٤٤
في أن الإيمان إقرار وعمل والإسلام إقرار بلا عمل............................. ٢٤٦
في أن الإيمان يشارك الإسلام ، والإسلام لا يشارك الإيمان ، وفي ذيله بيان وتحقيق. ٢٤٨
في أن الإيمان ما استقر في القلب ، والإسلام ما ظهر من قول وفعل ، وفيه