العنوان |
الصفحة |
في إعجاز القرآن ووجوه الإعجاز ، وفصاحته................................. ١٢٧
ترجمة : الأعشى ، ولبيد.................................................... ١٣١
في إعجاز القرآن بالفصاحة والنظم........................................... ١٣٥
في مطاعن المخالفين في القرآن............................................... ١٤١
في أن آزر كان أبا لام إبراهيم عليهالسلام......................................... ١٤٥
قصة منارة اسكندر ، والطلسمات........................................... ١٥٠
في إخبار القرآن بالغيب.................................................... ١٥٢
في الفرق بين المعجزة والشعوذة ونحوها....................................... ١٥٥
فى مطاعن المعجزات وجواباتها............................................... ١٥٦
المنكرون لمعجزات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة :..................................... ١٥٩
فى مقالات المنكرين للنبوات والإمامة عن قبل الله وجواباتها وبطلانها.............. ١٦٣
في أن المنكرين للنبوات فرقتان : ملحدة ودهرية ، وموحدة البراهمة وجواب قوله تعالى : « وَلَنْ يَجْعَلَ اللهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً » وقتل يحيى وزكريا ، وقوله : « إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ » وقد ينكح كثير فيبقى فقيرا ، وقوله : « يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ » وكسرت رباعيته وشج رأسه ، وقوله :
« ادْعُونِي أَسْتَجِبْ » والخلق يدعونه فلا يجبهم وقوله : « فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ».. ١٦٣
في القرآن آيات توافق أوزان الشعر ، وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال شعرا................ ١٦٥
معنى الغيب ، وفيما قاله الفلاسفة في الطريق إلى معرفة صدق المدعى للنبوة....... ١٦٩
الباب السادس عشر
المسافة بالقرآن الى أرض العدو ، وفيه : حديث................................ ١٧٥