وطاء (١) : مصدر كالمواطأة مثل : الوفاق والموافقة ، أي : اللّيل أبلغ في مواطأة قلبك لعملك ولسانك وكذا تفسير (وَطْئاً) (٢).
٧ (سَبْحاً) : فراغا للعمل (٣) ، والاستراحة والسّبح : سهولة الحركة (٤).
٨ (وَتَبَتَّلْ) : انقطع إلى عبادته عن كل شيء.
٩ (وَكِيلاً) : وليا معينا (٥).
١٢ (أَنْكالاً) : قيودا (٦).
١٣ (غُصَّةٍ) : يأخذ الحلق فلا يسوغ.
١٤ (كَثِيباً مَهِيلاً) : رملا سائلا (٧) ، هلت الرّمل : حرّكت أسفله فانهار أعلاه (٨).
١٦ (وَبِيلاً) : ثقيلا شديدا (٩).
__________________
ذكره القرطبي في تفسيره : ١٩ / ٣٩ ، وقال : «لأن أوقاته تنشأ أولا فأولا ؛ يقال : نشأ الشيء ينشأ : إذا ابتدأ وأقبل شيئا بعد شيء ، فهو ناشئ ، وأنشأه الله فنشأ».
(١) هذه قراءة أبي عمرو ، وابن عامر ، وهي بكسر الواو وفتح الطاء والمد.
السبعة لابن مجاهد : ٦٠٨ ، والتبصرة لمكي : ٣٦٣ ، والتيسير للداني : ٢١٦.
(٢) ينظر توجيه القراءتين في معاني القرآن للفراء : ٣ / ١٩٧ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٤٠ ، والكشف لمكي : ٢ / ٣٤٤ ، والبحر المحيط : ٨ / ٣٦٣.
(٣) تفسير الطبري : ٢٩ / ١٣١ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٤٠ ، واللسان : ٢ / ٤٧٠ (سبح).
(٤) المفردات للراغب : ٢٢١.
(٥) تفسير الماوردي : ٤ / ٣٣٥ ، والمفردات للراغب : ٥٣١.
(٦) مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢ / ٢٧٣ ، وتفسير الطبري : ٢٩ / ١٣٤ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٤١ ، والمفردات للراغب : ٥٠٦.
(٧) تفسير الطبري : ٢٩ / ١٣٦ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٤٢ ، والمفردات : ٤٢٦.
(٨) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣ / ١٩٨ ، وتفسير الطبري : ٢٩ / ١٣٦ ، واللسان : ١١ / ٦٣٣ (مهل).
(٩) تفسير الطبري : ٢٩ / ١٣٧ ، وتفسير الماوردي : ٤ / ٣٣٦ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٤٨.