٢ ـ عبد الله بن عباس.
٣ ـ أبو الطفيل عامر بن واثلة.
٤ ـ أنس بن مالك.
٥ ـ عبد الله بن زبير.
٦ ـ سلمة بن الأكوع.
وثالثا : إن رواة حديث السفينة من كبار الأئمة والحفاظ المشاهير كثيرون ، ومن أشهرهم :
١ ـ أحمد بن حنبل ، إمام الحنابلة (١).
٢ ـ مسلم بن الحجاج ، صاحب الكتاب « الصحيح » عندهم.
٣ ـ أحمد بن عبد الخالق البزار ، في « المسند ».
٤ ـ أبو بكر الخطيب البغدادي ، في « تاريخ بغداد ».
٥ ـ الفخر الرازي ، في « تفسيره » الكبير ، بتفسير آية المودة.
٦ ـ شمس الدين الذهبي ، في « الميزان » بترجمة : الحسن بن أبي جعفر الجفري.
٧ ـ ابن حجر العسقلاني ، في « المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية ».
ورابعا : إن من أعلام القوم من ينص على صحة الحديث ، أو يعترف بتعدد طرقه وأن بعضها يقوي بعضا ، وإليك عبارات بعضهم :
١ ـ قال الحاكم النيسابوري بعد أن أخرجه : « هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ».
٢ ـ وقال ابن حجر المكي : « وجاء من طرق عديدة يقوّي بعضها بعضا :
__________________
(١) انظر : مشكاة المصابيح ٣ | ١٧٤٢ ، تاريخ الخلفاء : ٥٧٣.