٤ ـ وجوب المحبة المطلقة يستلزم العصمة ٣٢٧
دحض الشبهات عن دلالة الآية على الامامة.وفيه ردود على ابن روزٍ بهان ، والتفتازاني ، وابن تيمّة ، والدهلوي ، والآلوسي ٣٢٩
نتيجة البحث................................................................ ٣٤٠
ومن حجج الكتاب : آية المباهلة.وهنا فصول : ٣٤٢
الأول : في نزول الآية في أهل البيت عليهم السلام.. ٣٤٤
ذكر من رواه من الصّحابة والتابعين ........................................... ٣٤٤
ومن رواته من كبار الأئمة الأعلام ٣٤٦
من نصوص الحديث ٣٤٩
كلمات حول السند ٣٦٧
الفصل الثاني : في قصة المباهلة كما رواها السيّد ابن طاووس الحلّي. ٣٦٩
الفصل الثالث : محاولات يائسة وأكاذيب مدهلة :
١ _ الإخفاء والتعتيم على أصل الخبر ٤٠٧
٢ ـ الإخفاء والتعتيم على حديث المباهلة ٤٠٨
٣ ـ الإخفاء والتعتيم على اسم عليّ!! ٤١٣
٤ ـ حذف اسم عليّ وزيادة « وناس من أصحابه ». ٤١٥
٥ ـ التحريف بزيادة « عائشة وحفصة ». ٤١٦
٦ ـ التحريف بحذف « فاطمة » وزيادة : « أبي بكر وولده وعمر وولده وعثمان وولده » ٤١٦
الفصل الرابع : في دلالة آية المباهلة على الإمامة ٤٢١
استدلال الإمام الرضا عليه السلام ٤٢٣
وجوه الاستدلال كما في كلمات علمائنا الأعلام ٤٢٩
الفصل الخامس : في دفع شبهات المخالفين. وفيه ردود على عبد الجبار المعتزل ، وابن تيميّه ، وأبي حيّان ، وابن روز بهان ، والدهلوي ، ومحمّد عبده ، وغيرهم. ٤٣٦
تكميل : في بيان استدلال بعض العلماء بآية المباهلة على أفضلية أمير المومنين من سائر الأنبياء عدا نبيّنا صلى الله عليه وآله وسلم ٤٦١
فهرس الكتاب.. ٤٦٧