«طيالها». ويحتمل أن تكون قلبت للفرق بين «الثّور» (١) هذا الحيوان ، وبين «الثّور» من الأقط ، وهو رأي أبي العبّاس المبرّد (٢).
__________________
(١) زاد في ش : من.
(٢) الخصائص ١ : ١١٢ والمنصف ١ : ٣٤٦ ـ ٣٤٧ وشرح المفصل ١٠ : ٨٨ والممتع ص ٤٧٢.