الإجابة عن تمرين (٥) صفحة ٨٠ من البلاغة الواضحة
(١) كأنّ السحابة والريح تسيّرها فلا تمانع دابة سلس قيادها ، وكأن الثّرى وقد حرّقه احتباس المطر إنسان يستغيث.
(٢) كأن الثلج بياض المشيب ، وكأن الجبال أناسىّ لها لمم.
(٣) كأن القلم سحاب ، وكأن المداد ليل أحم.
الإجابة عن تمرين (٦) صفحة ٨٠ من البلاغة الواضحة
(١) ظهر النور فى جزيرة العرب فبهر الناس بما أوحى الله إليه من الهدى والفرقان.
(٢) يشكر لك غصن غرسه إحسانك وفرع هزّه عطفك وحنانك.
(٣) أنا لا أنبو حين أقاتلك وإن نبت السيوف الصوارم.
(٤) يا لها من حجارة تحملونها بين ضلوعكم.
(٥) رأيت علما فى رأسه نار يأتمّ الناس به ويهتدون بهديه.
(٦) غرس يديك معترف بفضلك.
(٧) إذا لقينى زأر وزمجر ، وإذا نزل ساحة الحرب أعمل جناحيه وجفل من صفير الصّافر.
الإجابة عن تمرين (٧) صفحة ٨١ من البلاغة الواضحة
(ا) يا لها من حمامة مطوّقة تبكى بين غصون ألبان وتبثّ فى سجعها ما تعانيه من حرارة الشوق وآلام الغرام ، وكأنما أوراق الغصون حولها صحف تقرأ فيها حديث الصبابة وسطور الوجد ، ولو كانت صادقة فيما تزعم من الحزن والجوى ما ازدانت بفنون من الزينة ، وما رأينا فى عنقها طوقا ولا أبصرنا فى كفيها خضابا.
(ب) وفى البيت الأول استعارة مكنية ، فقد شبّهت الحمامة (وهى مرجع الضمير فى تملى وتتلو) بامرأة ، ثم حذف المشبه به ورمز إليه بشىء