لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ). وفائدتها تأكيد مضمون الجملة. ويجوز عندنا إن زيدا لسوف يقوم ولا يجوّزه الكوفيون.
اللام الفارقة :
وللام الفارقة في نحو قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) وقوله تعالى : (وَإِنْ كُنَّا عَنْ دِراسَتِهِمْ لَغافِلِينَ). وهي لازمة لخبر ان إذا خففت.
لام الجر :
ولام الجرّ كقولك المال لزيد ، وجئتك لتكرمني ، لأن الفعل المنصوب بإضمار أن في تأويل المصدر المجرور والتقدير لاكرامك.