١ ـ ترجمة فرنسية لرسالة التوحيد تأليف الشيخ محمد عبده ، وضعها بالاشتراك مع الأستاذ ميشيل ، وحلاها هو بمقدمة طويلة.
٢ ـ رسائل صغيرة بالفرنسية عن المرحوم الأثري الكبير بهجت بك ، وعن معنى الإسلام ومعنى الدين في الإسلام.
٣ ـ كتاب التمهيد لتاريخ الفلسفة.
٤ ـ فيلسوف العرب والمعلم الثاني. لاسلامية.
٥ ـ الدين والوحي في الإسلام.
٦ ـ الإمام الشافعي.
٧ ـ الامام محمد عبده ، وهو مجموع محاضرات ألقيت في الجامعة الشعبية سنة ١٩١٩ .... وكلها مؤلفات تعتبر غاية في الإفادة.
وله كتب لم تنشر ، منها مؤلف كبير في المنطق ، وكتاب في التصوف ، وفصول في الأدب تقع في مجلدين كبيرين. وكان رئيسا لمجلس إدارة الجمعية الخيرية ، التي كان والده من مؤسسيها ، وكان عضوا في مجمع اللغة العربية ، والمجمع العلمي المصري.
وفي ٢٧ مارس عام ١٩٤٧ أقيمت حفلة لتأبينه في جامعة فؤاد الأول ، ألقى فيها لطفي السيد وعبد العزيز فهمي والدكتور حسين هيكل ومنصور فهمي وإبراهيم دسوقي أباظة وطه حسين وأمين الخولى والعقاد وسواهم كلمات وقصائد في الإشادة بمناقبه. وألقى الشيخ محمد عبد اللطيف دراز في الحفلة كلمة جاء فيها :
عرفت مصطفى عبد الرازق سكرتيرا عاما لمجلس الأزهر الأعلى ، وعرفته موظفا في وزارة العدل بعد إبعاده عن الأزهر بسبب موقف وطني كريم ، وعرفته أستاذا في الجامعة ، ووزيرا ، وشيخا للجامع الأزهر ، وخالطته أطول مخالطة ، وخبرته أشد الخبرة في كل ما ينبغي أن يعرف صديق عن صديق ، وأخ عن أخ ، فأشهد ما تقلب به دهر ، ولا حاد عن