أما الأوّل : ـ بفتح الميم لا غير ـ : في شعر سويد بن عمير من هذيل ـ :
تغاور في أهل الأراك وتارة |
|
تغاور أصراما بأكناف مجدل |
قال السكري : واد.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم وفتح الجيم ، وتشديد الزاي المنقوطة المفتوحة ـ : جبل أو روضة باليمامة ، وثمّ جبل يقال له بلبول.
٧٦٣ ـ باب مجنب ، ومحنّب
أما الأوّل : ـ بالميم المكسورة وبعدها جيم ساكنة ونون مفتوحة ـ : اسم لما بين سواد العراق وأرض اليمن.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم بعدها حاء مهملة مفتوحة ونون مكسورة مشدّدة ـ : بئر وأرض بالمدينة.
٧٦٤ ـ باب محسر ، ومجسد
أما الأوّل : ـ بضمّ الميم وفتح الحاء وكسر الشين المشدّدة والراء ـ : بالحجاز ، بين منى وعرفة.
وأما الثّاني : ـ بفتح الميم بعدها جيم ساكنة وسين مفتوحة ودال ـ : في شعر.
٧٦٥ ـ باب مجنّة ومحنة
أما الأوّل : ـ بفتح الميم بعدها جيم مفتوحة ونون أيضا مشدّدة ـ : عند مر الظهران ، قرب مكّة ، وكانت سوقا في الجاهلية.
وقال السكري : مجنة على أميال من مكّة ، قال : وكان بلال يتمثل :
ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة |
|
بواد وحولي إذخر وجليل |
وهل أردن يوما مياه مجنّة |
|
وهل تبدون لي شامة وطفيل |
قريتان.
وأما الثّاني : ـ بفتح الميم بعدها حاء ساكنة : ـ مترل بين الكوفة ودمشق.
٧٦٦ ـ باب محجن ، ومحجّر
أما الأوّل : ـ بكسر الميم وسكون الحاء وآخره نون ـ : موضع لضبة بالدهناء.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم وفتح الحاء ، وتشديد الجيم وبالراء ـ : موضع من أقبال الحجاز ، وجبل في ديار طيء.
وجبل في ديار يربوع.
وقرن في أسفله جرعة بيضاء في ديار أبي بكر بن كلاب بفرع السرة.
وقرن بأطراف السبال ، في بلاد عذرة.