حرف الياء
٨٨٧ ـ باب بينا ، وتبنا
أما الأوّل : بالياء : ـ موضع بفلسطين كان به ولد أبي هريرة الدوسي.
وأما الثّاني : ـ بالتاء عليها نقطتان ـ : قرب دمشق.
٨٨٨ ـ باب يثرب ويترب ونيرب
أما الأوّل : مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأما الثّاني : ـ بالتاء بنقطتين من فوق ، وفتح الراء ـ : من أرض اليمامة عند جبل وشم ، وأنشد لعبيد ـ :
في كلّ واد بين يت |
|
رب فالقصور إلى اليمامة |
عان يساق به وصو |
|
ت محرّق وزقاء هامه |
وقيل : ـ ماء لبني سعد بالسودة.
وأما الثّالث : ـ فأوله نون وياء تحتها نقطتان والراء مفتوحة ـ : ناحية بحلب وبغوطة دمشق موضع.
٨٨٩ ـ باب يتيب ، ونبيت
أما الأوّل : ـ جبل من جبال المدينة في «مغازي موسى بن عقبة» بخط أبي نعيم : خرج أبو سفيان في ثلاثين فارسا أو أكثر ، حتى نزل بجبل من جبال المدينة يقال له يتيب ، فبعث رجلا أو رجلين من أصحابه فأمرهما أن يحرقا أدنى نخل يأتيانها من نخل المدينة ، فوجدا صورا من صيران نخل العريض ، فأحرقا فيها.
وأما الثّاني : ـ «...».
٨٩٠ ـ باب يديع ، ويربغ ، وبديع
أما الأوّل : ـ بياءين بينهما دال مكسورة مهملة وعين أيضا ـ : ناحية بين فدك وخيبر ، بها مياه وعيون بني فزارة وبني مرة ، بعد وادي أخثال وقيل : ماء همج ، وقيل : بالباء ، وهو تصحيف.
وأما الثّاني : ـ فأوله ياء أيضا بعدها راء ساكنة وباء موحّدة مفتوحة وغين معجمة ـ : من ديار تميم ، بين عمان والبحرين.
وأما الثّالث : ـ فأوله باء موحّدة مفتوحة ودال مكسورة وياء تحتها نقطتان وعين مهملة أيضا ـ : مواضع ، وبناء عظيم للمتوكل بسر من رأى.
٨٩١ ـ باب يعمر ، وتعمر