منهم.
وأما الثّالث : ـ بكسر الغين المعجمة ، وآخره راء ـ : واد نجدي.
٦٣٣ ـ باب غوطة ، وغوطة
أما الأوّل : ـ بضمّ الغين ـ : غوطة دمشق الموضع المشهور بكثرة الأشجار والثمار والمياه ، وقد جاء ذكرها في عدة أثار.
وأما الثّاني : ـ بفتح الغين ـ : بلد لطيء قريب من جبال صبح.
٦٣٤ ـ باب غور ، وغور
أما الأوّل : ـ بفتح الغين ـ : الصقع المعروف دون نجد ، وفي تحديده بعض الاختلاف.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الغين ـ : صقع بالشرق يسكنه الغز وأجناس الترك.
٦٣٥ ـ باب الغول ، والعزل
أما الأوّل : ـ بفتح الغين بعدها واو ـ : في شعر لبيد : ـ
تأبّد غولها فرجامها ...
قيل : الغول والرّجام ... جبلان ، وقيل : الغول ماء معروف للضباب ، بجوف طخفة.
وأما الثّاني : ـ بفتح العين المهملة وسكون الزاي ـ : ماء بين البصرة واليمامة.
٦٣٦ ـ باب غيفة ، وغيقة ، وعتقة
أما الأوّل : ـ بفتح الغين بعدها ياء تحتها نقطتان ساكنة ثمّ فاء ـ : ضيعة تقارب بلبيس ، وهي بليدة من مصر إليها مرحلة يترل فيها الحاج إذا خرجوا من مصر ، ينسب إليها أبو علي حسين بن إدريس الغيفي ، مولى آل عثمان بن عفان ، حدث عن سلمة ابن شبيب وغيره.
وأما الثّاني : ـ بعد الياء قاف والباقي نحو الأوّل ـ : موضع بظهر حرة النار لبني ثعلبة بن سعد بن ذبيان ، وقال كثير :
فلمّا بلغن المنتضا دون غيقة |
|
ويليل مالت واحز ألّت صدورها |
حرف الفاء
٦٣٧ ـ باب فاز ، وفار ، وفأو وقار