أما الأوّل : بفتح الياء وفتح الميم ـ : موضع في شعر لبيد.
وأما الثّاني : ـ بالتاء عليها نقطتان وضم الميم ـ : ناحية من السواد.
وبناحية اليمامة.
٨٩٢ ـ باب يغوث ، وتغوث
أما الأوّل : بالياء تحتها نقطتان ـ : صنم يمان ، في بطن من مراد ، يقال له أعلى وأنعم ، كان منصوبا على أكمة مذحج ، بها سميت القبائل من مراد وطيء وبلحارث بن كعب وسعد العشيرة سميت مذحج ، لأنهم تحالفوا عليها.
وأما الثّاني : ـ بالتاء ـ : من أرض الحجاز.
٨٩٣ ـ باب يمن ، ويمن ، وتمنّ ، وتمر وتمر ، ونمر ونمر
أما الأوّل : بفتح الياء والميم ـ : الصقع المعروف.
وأما الثّاني : ـ بسكون الميم ـ : ماء لغطفان بين بطن قوّ ورؤاف ، على الطريق بين تيماء وفيد وقيل : لبني صرمة بن مرة ويقال : أمن ، وقيل : بضمّ الياء.
وأما الثّالث : ـ بفتح التاء والميم ، وتشديد النون المكسورة ـ : ثنية هرشي من أرض الحجاز ، على منتصف طريق مكّة والمدينة ، روى ابن أبي ذئب عن عمران بن قشير ، عن سالم سبلان : سمعت عائشة ، وهي بالبيض من تمن ، بسفح هرشى وأخذت مروة من المرو ، فقالت : وددت أني هذه المروة.
وأما الرّابع : ـ بعد التاء المفتوحة ميم أيضا وراء ـ : مكان باليمامة.
وأما الخامس : ـ بسكون الميم مثله : ـ عين التمر قرية «قرب بغداد» بينهما ثلاثة أيام في غربي الفرات.
وأما السادس : ـ بفتح النون وكسر الميم وراء : ذو نمر واد نجدي في ديار كلاب.
وأما السابع : ـ بضمّ النون بعدها ميم ساكنة ـ : مواضع في ديار هذيل ، قال أمية بن أبي عائذ الهذلي في شعر هذيل ـ :
فضهاء أظلم فالنّطوف فضايف |
|
فالنّمر فالبرقات فالأنحاص |
أنحاص مسرعة التي حازت إلى |
|
هضب الصّفا المتزحلف الدّلّاص |
المتزحلف : اللين المتزلق الأملس ، وكذلك الدلاص الأملس ـ البراق. والزحلوقة : مكان تنحدر عليه الصبيان يلعبون فيه فيلين.
٨٩٤ ـ باب يمّ ، وبمّ