أما الأوّل : بالياء تحتها نقطتان ـ : ماء نجدي.
وأما الثّاني : ـ بالباء الموحّدة ـ : بلد بكرمان.
٨٩٥ ـ باب يمؤود ، ويمؤول
أما الأوّل : بالدال ـ : ماء لغطفان.
وأما الثّاني : ـ باللام ـ : في شعر حصين بن الحمام.
٨٩٦ ـ باب يمّا ، وثما
أما الأوّل : بالياء وتشديد الميم ـ : نهر من أنهار البطيحة ، جيد السمك.
وأما الثّاني : ـ بالثاء والتخفيف ـ : صقع حجازي.
٨٩٧ ـ باب يمامة ، وثمامة
أما الأوّل : بالياء تحتها نقطتان ـ : قال الأزهري : القرية التي قصبتها حجر ، يقال إن اسمها فيما خلا كان جوا فسميت يمامة ، والله أعلم.
وأما الثّاني : ـ أوله ثاء مثلثة ـ : فهو صخيرات الثمامة إحدى مراحل النّبي صلى الله عليه وسلم إلى بدر ، وهي بين السيالة وفرش ، كذا ضبطه ابن الفرات وقيده ، وقد يقال فيه صخيرات الثمام بلا هاء.
٨٩٨ ـ باب ينبع ، وتبيع ، ونبيع وتنبغ
أما الأوّل : بفتح الياء وسكون النون وضم الباء الموحّدة ـ : قرية كبيرة غناء على ليلة من رضوى لمن كان منحدرا من المدينة إلى البحر ، ورضوى من المدينة على سبع مراحل ، وهي لبني حسن بن علي ، وكان يسكنها الأنصار ، وجهينة وليث أيضا قاله أبو الأشعث الكندي في «أسماء جبال تهامة» وفيها عيون عذاب غزيرة وواديها يليل.
وأما الثّاني : ـ بفتح التاء عليها نقطتان وكسر الباء الموحّدة والباء ـ : جبل قرب مكّة.
وأما الثّالث : بنون مضمومة وباء موحّدة مفتوحة وياء تحتها نقطتان ـ : موضع حجازي أظنه قرب المدينة.
وأما الرّابع : فأوله تاء عليها نقطتان مفتوحة ، ونون ساكنة وباء موحّدة مضمومة ، وغين معجمة ـ : موضع غزا بها كعب بن مزيقيا بكر بن وائل.
٨٩٩ ـ باب يليل ، وثليل ، وبليل