أقول الذي قال في كتاب المواهب للثواب عن حقيقة الإنجيل ، فهو ظاهر إنه مخالف للإنجيل الذي بأيديهم الآن ، ولما تعتقده النصارى من الكفر والتثليث في الألوهية ، فيكون موافق ... (٣١١) وبه أغنى الله تبارك وتعالى ... (٣١٢) الإنجيل ، وعن كتاب حقيقة ... (٣١٣) ونفع كتاب حقيقة ... (٣١٤) الذين قال الله تعالى فيهم ... (٣١٥)(اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) ... (٣١٦)([وَهَبْ لَنا])(٣١٧)(مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً) ،
__________________
(٣١١) بياض بالأصل.
(٣١٢) بياض بالأصل.
(٣١٣) بياض بالأصل.
(٣١٤) بياض بالأصل.
(٣١٥) بياض بالأصل.
(٣١٦) بياض بالأصل. ونص الآية : (وَاهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ) ، (ص : ٢٢).
(٣١٧) بياض بالأصل. ونص الآية : (وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) ، (آل عمران : ٨).